لم تتلق بعد رسالة سلام الضحية بهار سميث، الشرطة تواصل العملية القانونية
جاكرتا - أكدت الشرطة الإقليمية في جاوة الغربية (غرب جاوة) أنها لم تتلق أو تتلقى رسالة إثبات السلام بين الضحية وباهار سميث في حالة الاضطهاد التي وقعت في عام 2018.
وقال رئيس العلاقات العامة في شرطة جاوا الغربية الاقليمية كومبيس بول اردي أ. خانياغو في باندونغ كما ذكرت انتارا الاثنين 2 تشرين الثاني/نوفمبر ان "الاضطهاد وقع في مقر اقامته (باهار) في بوغور، وبالتالي فان النقطة هي ان رسالة السلام للانهاك ليست موجودة".
وهكذا، فقد كفل أن تستمر قضية اضطهاد بحر سميث في الإجراءات القانونية في الإدارة العامة للتحقيقات الجنائية التابعة للشرطة الإقليمية في جاوة الغربية.
وقال أيضاً إن "المحققين ما زالوا يعالجون، وهذا عقاب عام، اعتداء، ضرب، لذلك من الواضح أيضاً أن هناك ضحايا، وهناك مجرمون، وهناك شهود".
وقال حتى الآن إن حزبه لا يزال في طور التقدم بطلب للحصول على تصريح إلى المديرية العامة للإصلاحيات في وزارة القانون وحقوق الإنسان ليتمكن من إجراء فحص بحر. لأن في هذا الوقت لا يزال الرقم من جبهة المدافعين عن الإسلام (FPI) تحت التوجيه في سجن غونونغ سندور كمدان في القضية السابقة من سوء معاملة اثنين من المراهقين في بوغور.
واضاف مجددا ان "الشخص المعني يريد التحقيق معه لانه يقضي حاليا عقوبته في جبل سندور بوغور".
وقال محامي باهار سميث، أزيس يانوار، إن القضية قد اكتملت قبل عدة أشهر، مع رسالة بإلغاء تقارير من ضحايا الاضطهاد، وهو سائق سيارة أجرة على الإنترنت بالأحرف الأولى من حرف A.
وقال أزيس: "لدينا وثيقة توضح أن رسالة الإبلاغ قد ألغيت من قبل المراسل أندريانسياه، كان ذلك في 8 يونيو/حزيران 2020".