KPK يشتبه في أن ريتشارد لوهينابيسي يلعب دورا نشطا في ترتيب الشركات للفوز بمشاريع في أمبون

جاكرتا تشتبه لجنة القضاء على الفساد في وجود أمر من عمدة أمبون غير النشط ريتشارد لوهينابيسي بكسب بعض الشركات التي أودعت أموالا.

وقال القائم بأعمال المتحدث باسم الإنفاذ في الحزب الشيوعي الكوري علي فكري إن أربعة شهود حققوا في الأمر يوم الثلاثاء 7 يونيو/حزيران. وأجري التفتيش في البيت الأحمر والأبيض التابع لفيلق حماية كوسوفو، كونينغان بيرسادا، جنوب جاكرتا.

وكان الشهود الذين تم استجوابهم هم رئيس دائرة الصناعة والتجارة في مدينة أمبون سيرجون سلارمانات، ورئيس مجلس إدارة شركة Pokja II UKPBJ أو العضو السابق في Pokja II UKPBJ Ivonny Alexandra W. Latuputty، بالإضافة إلى شخصين من الفريق العامل التابع ل UKPBJ Jeremias F. Tuhumena و Charly Tomasoa.

"كان الشهود حاضرين"، قال علي في بيان مكتوب للصحفيين يوم الأربعاء 8 يونيو/حزيران.

وقال علي إن هناك عددا من الأشياء التي كان محققو الحزب يحققون فيها أثناء التحقيق. من بينها ما يتعلق بالأمر المزعوم من ريتشارد بأن يكون المشروع في مدينة أمبون مشروطا بالفائز.

وقال: "هناك تأكيد آخر يتعلق بالتوجيه المزعوم للمشتبه به RL كعمدة بحيث يتم تكييف المشاريع المختلفة في حكومة مدينة أمبون بإيداع مبلغ من المال".

وكما ذكر سابقا، عين الحزب الشيوعي الكوري عمدة أمبون ريتشارد لوهنبيسي كمتلق رشوة مشتبه به إلى جانب مرؤوسيه، الموظفين الإداريين لزعيم حكومة مدينة أمبون (بيمكوت) أندرو إيرين هيهانوسا.

تم تقديم هذه الرشوة فيما يتعلق بالموافقة على تصريح بناء فرع التجزئة في سوق الفاميدي الصغير في عام 2020 في مدينة أمبون. أما المعطي فهو موظف العامري.

في هذه الحالة، زعمت لجنة مكافحة الفساد أن ريتشارد طلب حصة من المال بقيمة اسمية قدرها 25 مليون روبية إندونيسية لكل تصريح أصدره. وفي الوقت نفسه، فيما يتعلق بتصاريح البناء ل 20 منفذا تجاريا للبيع بالتجزئة تابعة لشركة الفافيدي، يزعم أن ريتشارد تلقى أموالا من العامري بقيمة 500 مليون روبية إندونيسية.

وبالإضافة إلى ذلك، يزعم أنه تلقى تدفقا لبعض الأموال من عدة أطراف كإكراميات. ومع ذلك، لم تذكر الفيلق الأرقام لأن المحققين ما زالوا يواصلون الاستكشاف.