تعزيز الاقتصاد، يني وحيد على استعداد لجلب المستثمرين في الشرق الأوسط إلى إندونيسيا
وأكدت شخصية نهضة العلماء النسائية زانوبا أريفا شفسوه أو يني وحيد أنها تركز الآن على إقامة علاقات مع دول في الشرق الأوسط، على أمل أن يتمكن المستثمرون في الشرق الأوسط من دخول إندونيسيا". صادف أنني في سلام كبير وفي علاقة مع بلد في الشرق الأوسط، لذا نعم للسلام والاستثمار من الشرق الأوسط إلى إندونيسيا. بالأمس اجتمع للتو مع رواد الأعمال الإماراتيين الذين يرغبون في دخول إندونيسيا"، كما قال أثناء وجوده في جومبانج، جاوة الشرقية، الأربعاء، 16 شباط/فبراير.
وقال "لدي الكثير من الوقت لبناء علاقات افضل لاننا نرى ان الاستثمارات من العالم العربي لا تزال غير موجودة في اندونيسيا. أحب أن ألعب دورا في هذا، من أجل تحقيق المزيد من الخير للمجتمع، على الأقل إذا كان هناك استثمار في المستقبل يخلق المزيد من فرص العمل، ومجتمعات أكثر ازدهارا". شارك يني وحيد في الحج الذي قامت به صفوف pbnu ومديري PWNU في إندونيسيا إلى قبر المعصي (مؤسس) NU في جومبانج، وهم ك. ه. هاسيم أسياري، ك. ه. بسري سيانسوري وك. ه. وهاب هسم الله. وقد تم تنفيذ هذا النشاط في سلسلة من القمم لعيد ميلاد نهضة العلماء التاسع والت التاسع والتى أقيمت في سورابايا وبانغكالان.وفي الوقت نفسه، عقدت وزارة الخارجية أيضا ندوة دولية على شبكة الإنترنت بعنوان "الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في إندونيسيا: تسريع الاستثمار من الشرق الأوسط"، يوم الأربعاء (9/2). وقد عقد هذا الحدث لالتقاط الخبرات في مجال الاستثمار في الشرق الأوسط، فضلا عن تعزيز العلاقات الاقتصادية لإندونيسيا، وخاصة من دولة الإمارات العربية المتحدة. قال القائم بأعمال رئيس وكالة استراتيجية السياسة الخارجية بوزارة الخارجية، السفير تيوكو فايزاشيا، إن هناك العديد من الفرص لمجتمع الأعمال في الإمارات والشرق الأوسط لزيادة استثماراته في إندونيسيا. كما ردده أيضا المدير العام لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا، السفير عبد القادر جيلاني". إن التقارب بين قادة البلدين يدل على القيمة الاستراتيجية لدولة الإمارات العربية المتحدة لإندونيسيا. ومن المتوقع أن تتحسن العلاقات بين البلدين بشكل أكبر مع وكالة الشؤون الخارجية الإماراتية التي هي في طور التفاوض وصدقت على معاهدة الاستثمار الثنائية بين إندونيسيا والإمارات العربية المتحدة العام الماضي". ولكن أيضا على الطاقة المتجددة، وإدارة الموانئ، وبناء المراكز اللوجستية لتخزين سلاسل. ولا تزال هناك تحديات مثل توفير الأراضي والترخيص والانتقال التنظيمي وقضايا المحتوى المحلي. بيد انه يمكن التغلب عليه بتفاؤل فى تطوير الاعمال والحفاظ على علاقات جيدة بين البلدين .