قيادة فرقة العمل الإندونيسية للرقم الرقمية B20 2022، Telkom Boss Usung يسرع من الشمول الرقمي
جاكرتا - يتمتع ريريك أدريانسياه كرئيس لفرقة العمل المعنية بالرقنة في إندونيسيا B20 2022 بشرف أن يكون رئيسا لفرقة العمل المعنية بالرقم الرقمية في إندونيسيا B20. ومن خلال فرقة العمل هذه، فإن ريريك مستعد لمساعدة جهود إندونيسيا لتحقيق الإدماج الرقمي في العالم.
تتكون فرقة العمل الإندونيسية المعنية بالرقمة B20 لعام 2022 من ممثلين من 32 بلدا بالإضافة إلى جهات فاعلة في مجال الأعمال التجارية في أكثر من 22 قطاعا صناعيا مختلفا.
وقال السيد ناي، رئيس مجلس التعاون في مجال الاستشارات الدولية: "إنه لشرف ومسؤولية كبيرة أن نمثل فرقة العمل المعنية بالرقمنة لهذا العام، ونتطلع إلى التعاون مع مجموعة من الأفراد من خلفيات متنوعة يمثلون 32 دولة وأكثر من 22 صناعة مختلفة. ونحن واثقون من أننا نستطيع معا التعاون لوضع سياسات لها تأثير إيجابي ويمكن متابعتها".
يعد الإدماج الرقمي أحد الموضوعات والأهداف الرئيسية التي تريد إندونيسيا تحقيقها خلال فترة رئاستها لمجموعة العشرين حتى نهاية عام 2022. واعتبر ريريك أنه من أجل تحقيق عالم رقمي شامل لجميع الناس، يجب القيام بحركة جماعية مع جميع الأطراف، بما في ذلك الجهات الفاعلة في مجال الأعمال التجارية وحكومات مختلف البلدان في العالم. ومع ذلك، وفي خضم التدفق السريع للرقمنة، لا تزال هناك بعض الأطراف التي لم تتمتع بالتأثير الإيجابي لوجود التكنولوجيا والعالم الرقمي. لذلك، يجب على الشركات والحكومات أن تتعاون بنشاط متزايد لجلب البنية التحتية الرقمية التي يمكن لأي شخص الوصول إليها، في أي وقت وفي أي مكان لإزالة الفجوة. ولذلك، يجب على الشركات والحكومات في جميع أنحاء البلدان الأعضاء في مجموعة العشرين الاتفاق على رؤية مشتركة، وأن يكون لديها فهم مشترك لما هو الشمول الرقمي".
هناك أربع أولويات عمل لدى فرقة العمل الإندونيسية المعنية بالرقم الرقمية B20 هذا العام. أولا، الرقمية للصحة الاقتصادية والمرونة الوطنية. ويبدو أن هذا التركيز يبني نظاما بيئيا رقميا يفيد الاقتصاد والمرونة الوطنية ، وثانيا، البنية التحتية الرقمية والمنصات لتشجيع إنشاء بنية تحتية ومنصات رقمية عادلة، من أجل فتح المزيد من الفرص للناس، خاصة في المناطق النائية والمحرومة، للنمو. وأخيرا، جاء ضمان السلامة في الأماكن الرقمية أو ضمان توفير حماية شاملة لمستخدمي الإنترنت في مختلف البلدان. وتشمل هذه التحديات الفجوة الواسعة في الوصول الرقمي، وانخفاض محو الأمية الرقمية للجمهور، وانخفاض التمويل للبنية التحتية الرقمية، وتزايد المخاوف المتعلقة بالهجمات الإلكترونية التي تزداد شيوعا. وأنا واثق من أنه بفضل توجيهات وخبرات قادة وأعضاء فرقة العمل، يمكننا أن نوصي بمتابعة السياسات وأن يكون لها تأثير إيجابي على العالم".