إرهابيو بورو تيجا DPO في بوسو، 1,378 من أفراد TNI-Polri المنتشرين

بوسو - تم نشر ما مجموعه 1,378 من أفراد TNI-Polri في المرحلة الأولى من عملية ماداغو رايا 2022 لمتابعة ثلاث قوائم بحث لأشخاص يشتبه في أنهم إرهابيون بوسو.

وينقسم الأفراد ال 378 1 إلى 111 1 من أفراد الشرطة و 267 من أفراد القوات الوطنية لتي نة وينقسمون إلى ثلاث مناطق للعمليات، هي مقاطعات بوسو وسيجي وباريجي موتونغ.

"المرحلة الأولى من عملية ماداغو رايا في عام 2022، وهذه المرة عدد قوات الشرطة ما يصل إلى 1111 فردا وتي ما يصل إلى 267 فردا"، وأوضح كاساتجاس عملية العلاقات العامة ماداغو رايا كومبيس ديديك سوبرانوتو في بوسو، التي ذكرتها أنتارا، الخميس 20 يناير.

وقال ديديك ان البحث عن الاعضاء الثلاثة المتبقين فى حركة المجاهدين الاندونيسيين الشرقيين بوسو مازال مستمرا . بداية مرحلة عملية ماداغو رايا الأولى في عام 2022 قادها مباشرة رئيس شرطة سلطانغ إرجين بول رودي سوفاهريدي، الخميس 20/01.

وأوضح أن "بداية العملية نفذتها دوريات جوية تراقب تحركات مكتب المدعي العام واستمرت بتعقب منطقة العمليات من خلال دوريات برية في مراكز ضخمة في منطقتي بوسو وسيجي".

وأضاف ديديك أن المرحلة الرابعة من عملية ماداغو رايا في عام 2021 شملت 1357 فردا مقسمين إلى 1089 ضابط شرطة و267 من أفراد القوات الوطنية.

وقال ديديك " ان هذه العملية تم تمديدها لانه مازال هناك ثلاثة من مكتب شرطة العاصمة مازالوا يختبئون فى مناطق بوسو وسيجى وباريجي موتونج " .

واضاف " ان الافراد المنتشرين سيلاحقون باقى شرطة العاصمة وسيساعدون المجتمع وكذا الذين يقومون بأنشطة فى منطقة العمليات " .

أما بقية أعضاء معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بوسو فراسو فراس هو عسكر الملقب باك غورو الملقب جعفر، وسوارفين الملقب فرحان باسم أبو فهران وإمام الملقب ناي الملقب غالوه.

وأوضح قائلا: "في السابق، أصيب أحد نواب رئيس مدينة غزة بالشلل، وهو أحمد غزالي الملقب بأحمد بانجانج الملقب بباسير في ريجنسي باريتونغ باريجي".

وبالإضافة إلى القيام بدوريات جوية و برية، تقوم فرقة العمل أيضا بغارات روتينية لإحباط الوصول إلى المتعاطفين الذين يشتبه في أنهم ما زالوا يساعدون مكتب خدمات المشاريع في تلبية الاحتياجات الغذائية والمعلوماتية اللوجستية.

وأوضح أن "السكان الذين سيذهبون إلى الحديقة يتم فحصهم وضمانهم من خلال الغارة في منطقة العمليات التي ستضيق حركة DPO والمتعاطفين معها".

ويأمل ديديك أن يسلم مكتب التحقيقات الوطني نفسه فورا إلى الثنية بولري من خلال وسطاء مجتمعيين أو شخصيات دينية موجودة في منطقة العمليات.

وقال ديديك " ان رئيس الشرطة ناشد الاستسلام لان البحث مازال يجرى الان " .