ومن مكتب نورث بينجام باسر ريجنت ومكتب الجرور، عثرت شركة KPK على أدلة على تصاريح المشروع والمعاملات المالية.
جاكرتا - قام محققون من لجنة القضاء على الفساد بتفتيش عدد من المواقع للبحث عن أدلة تتعلق بالقبول المزعوم للرشاوى التي أوقعت بوصي بينجام باسر أوتارا قبالة عبد الغافور مسعود.
وقد نفذ هذا النشاط في عدد من الأماكن بما في ذلك مكتب الوصي إلى مكتب PUPR ومكتب ديسديك يوم الاثنين 17 يناير.
وقال المتحدث باسم إنفاذ القانون بالإنابة في حزب العدالة والتنمية علي فكري للصحفيين يوم الأربعاء، 19 كانون الثاني/يناير، "لقد أكمل فريق التحقيق عمليات البحث في عدة مواقع في منطقة بينجام باسر أوتارا ريجنسي، شرق كاليمانتان، بما في ذلك في مكتب ريجنت، ومكتب ريجنت، ومكتب PUPR، ومكتب ديسديك".
وكشف علي أن المحققين حصلوا من خلال عملية التفتيش على عدد من الأدلة. واحد منهم، وثائق المشروع والترخيص للمعاملات المالية.
وقال "من بعض هذه المواقع، تم العثور عليها وتأمين وثائق وتصاريح مختلفة للمشروع ومعاملات مالية يزعم أنها تتعلق بالقضية".
بعد ذلك، سيتم تحليل الأدلة. وقال علي.أورد في وقت سابق إن "تحليل الأدلة سيقوم به فريق التحقيق ثم يستمر في الضبط لاستكمال ملف القضية"، حسبما ذكر موقع Ali.Reported في وقت سابق، وقرر الحزب عبد الغافور مع القائم بأعمال أمين بينجام باسر أوتارا موليادي ريجنسي؛ رئيس مكتب بو والمكاني في مقاطعة بينجام باسر أوتارا إدي هامورو؛ ورئيس قسم التعليم والشباب والرياضة في بينجام باسر أوتارا جوسمان ريجنسي، وأمين الخزانة العام للحزب الديمقراطي في باليكابان، نور عفيفة بلقيس، بصفته المستفيد من الرشاوى.
وأثناء الاشتباه في رشوة، عين حزب العدالة والتنمية طرفا خاصا يدعى أشماد زودي. وقد ورد اسم هؤلاء الأشخاص الستة كمشتبه فيهم في الرشوة المزعومة في شراء السلع والخدمات ومنح تصاريح في ولاية شمال بينجام باسر.
وقد بدأ تصميمهم من عملية القبض على اليد التى جرت يوم الاربعاء 12 يناير فى موقعين هما جاكرتا وكاليمانتان الشمالية . ومن نتائج الحملة، صادرت «شرطة كوسوفو» أيضا 1 مليار روبية و447 مليون روبية في حسابات تخص بلقيس.