(بجاد)! مدرس مدرسة داخلية في تاسيكمالايا أساء معاملة ثلاثة مرضى سانتري، وهو الآن مشتبه به ومعتقل
TASIKMALAYA - Tasikmalaya منتجع الشرطة، جاوة الغربية، وقد عين مدرسا في واحدة من المدارس الداخلية كمشتبه به في قضية مزعومة من الفجور ضد santriwati له، مما تسبب في الضحية تعاني من اضطرابات نفسية.
وقال رئيس شرطة منتجع تاسيكمالايا، أكب ريمسياهتونو، خلال مؤتمر صحفي للكشف عن حالة الفجور في شرطة تاسيكمالايا، الخميس، 16 كانون الأول/ديسمبر، "لقد حددنا المشتبه به بعد تجهيزه بالأدلة.
وقال ان المشتبه فيه يحرف بالأحرف الاولى من اسمه اس ( 48 عاما ) وهو مدرس ارتكب اعمالا غير اخلاقية ضد سانتريواتى فى احدى المدارس الداخلية فى تاسيكمالايا فى المنطقة الجنوبية .
وقال إن المشتبه به، استنادا إلى أدلة في الميدان، ارتكب أعمالا غير أخلاقية ضد ثلاثة من القاصرين السن السن القانونيين بطريقة التظاهر بمعالجة الضحايا المرضى في عنبر الفتيات.
وقال " ان مرتكب الحادث تم عندما كانت الضحية مريضة وراحت فى عنبر الفتيات وحده " .
وكشف أن القضية بدأت بناء على تقارير المجتمع المحلي والضحايا، ثم أجرت الشرطة عملية تعميق حتى أخيرا كانت هناك أدلة وحددت مشتبها به.
وقال رئيس الشرطة إن نتائج التحقيق المؤقت، وقعت أفعال الجاني منذ خمس سنوات، ثم آخر حادث في أغسطس/آب 2021 حتى تم القبض على الجاني أخيرا.
وقال إن "السلوك المنحرف للجاني حدث منذ خمس سنوات واستمر في أغسطس/آب 2021".
وأضاف رئيس وحدة شرطة تاسيكمالايا ريسكريم، حزب العدالة والتنمية ديان بورنومو، أنها احتجزت المشتبه به وحصلت على أدلة، بما في ذلك شهادة ميلاد الضحية، وملابس الضحايا الثلاث، والهاتف المحمول للضحية، والجاني.
ويحتجز المشتبه به حاليا في زنزانة الاحتجاز التابعة لشرطة تاسيكمالايا للخضوع لمزيد من الفحص القانوني، وهو متورط في المادة 82 من القانون الإندونيسي رقم 35 لعام 2014 بشأن حماية الطفل مع التهديد بالسجن لمدة 15 عاما.
وأعرب رئيس اللجنة الإندونيسية الإقليمية لحماية الطفل، تاسيكمالايا أتو رينانتو، عن تقديره للإجراء السريع الذي قامت به الشرطة في التعامل مع هذه القضية غير الأخلاقية إلى أن تثبت أخيرا وجود مشتبه فيه.
ويأمل ألا تتكرر الأعمال غير الأخلاقية ضد النساء والأطفال في ولاية تاسيكمالايا، ولا سيما في بيئة المؤسسات التعليمية.
واضاف "نتوقع ان يكون هذا هو الاخير".