تم تشكيل اللجنة الوطنية للإعاقة، ريسما: مع هذه اللجنة يتم تخفيض عبءي
جاكرتا - قالت وزيرة الاجتماع تري ريسما هاريني إن إنشاء اللجنة الوطنية للإعاقة سيساعده في تخفيف المشاكل التي يواجهها الأشخاص ذوو الإعاقة.
"مع هذه العمولة يتم تخفيض العبء الذي أتحمله. في الماضي، بالإضافة إلى تقديم المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة، كان علي أيضا أن أعتني بالأشخاص الذين لا مأوى لهم، والمشردين اجتماعيا، ناهيك عن تخفيف حدة الفقر أيضا".
وتأمل ريسما أن تساعد هذه اللجنة في تحقيق مثلها العليا حتى يتمكن الأشخاص ذوو الإعاقة من الحصول على التعليم في المدارس العامة. وبالإضافة إلى ذلك، يتوقع أن تساعد هذه اللجنة في تشجيع تنمية مصالح ومواهب كل شخص من ذوي الإعاقة.
"هذا ما نضغط عليه. لا شيء مستحيل، يمكن لأي شخص، أعتقد ذلك دائما".
كما يأمل أن تتمكن اللجنة الوطنية للإعاقة من المساعدة في تشجيع فتح الفرص أمام الأشخاص ذوي الإعاقة لإثبات أن الإعاقة ليست عائقا. لأن الأشخاص ذوي الإعاقة أصبحوا حاليا مجمع أدوات للأشخاص ذوي الإعاقة توزعه وزارة الشؤون الاجتماعية.
"أعتقد أن العالم الصناعي لن يرى في المستقبل الإعاقة مشكلة بعد الآن، ولكن يجب أن تظهر، يجب إثباتها. علينا ان نفتح الفرص او نعطيهم فرصة لاثبات ذلك". وكان الرئيس جوكوي قد عين في السابق اللجنة الوطنية للإعاقة المؤلفة من دانتي ريغماليا رئيسا وعضوا، وديكا كورنياوان، نائبا للرئيس وعضوا، وإيكا براستاما ويديانتا عضوا، وكيكن بورناويراوان تاريغان سيبيرو عضوا فيها.
وبالإضافة إلى ذلك، هناك فاطمة عمري مطمينة كعضو، وجونا أمان دامانك كعضو، ورشميتا ماون حراب كعضو.
وفي المناسبة ذاتها، قال أنغي يودستيا، الموظف الخاص للرئيس جوكوي، وهو أيضا شخص أصم، إن إنشاء اللجنة الوطنية للإعاقة هو تنفيذ القانون رقم 8 لعام 2016 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة الذي عززته اللائحة الرئاسية رقم 68 لعام 2020 بشأن إنشاء اللجنة الوطنية للإعاقة.
بدأ إنشاء اللجنة الوطنية للإعاقة في أوائل ديسمبر/كانون الأول 2020 عندما بدأت الحكومة في صياغة لجنة عمل لإنشاء اللجنة.
وقال " ان هذا دليل واضح على ان الحكومة تولى اهتماما واضحا لا لبس فيه لاحترام وحماية حقوق المعاقين " .