قضية سرقة قتلت شخصا واحدا في حارس أمن بادانغ ديوتاكي وضحية ART
PADANG - كشفت شرطة منتجع مدينة بادانغ، سومطرة الغربية (سومطرة الغربية) أخيرا أدمغة قضية سرقة التي قتلت أحد أصحاب المنازل في بيليمبونغ، كورانجي، بادانغ.
وقال عمران امير رئيس شرطة مدينة بادانج كومبيس فى مؤتمر صحفى فى بادانج " ان ادمغة الجناة هم حراس امن ومساعدون محليون فى منزل الضحية ، وهم اجمالى الجناة الذين تم القبض عليهم فى هذه القضية ما يصل الى ثلاثة اشخاص " .
وحارس الأمن الذي صنفته الشرطة الآن مشتبها به هو روبي (23 عاما)، في حين أن المساعدة المنزلية واسمها إيني (23 عاما)، والمشتبه به الآخر الذي هو أيضا امرأة من الرمادلة (42 عاما).
وكشف عمران أنه تم القبض على روبي وإني في غضون 2×24 ساعة من وقوع الحادث، لكن الشرطة لم تقدم بيانا رسميا حرصا على التحقيق في القضية.
وأوضح قائلا: "لم يتم الكشف عنها رسميا لأنه لا يزال هناك جناة آخرون يطاردهم الضباط، وذلك بفضل العمل الشاق الذي قام به الأعضاء أخيرا باعتقال جناة آخرين".
وادعت الجانية إيني للشرطة أن أفعاله قد اتخذت بدافع وجع القلب ضد الضحية التي لم تكن سوى صاحب عمله.
وإلى أن عاد إلى منزله في جنوب سومطرة، وضع أخيرا استراتيجية لتنفيذ عملية سطو في المنزل، بمساعدة أمن المنزل ومرتكبي الجريمة الذين يعرف عن ذويهم.
والآن بعد أن احتجزت الشرطة الثلاثة لمحاسبتهم على أفعالهم أمام القانون، وجهت إليهم تهمة الفقرة (4) من المادة 365 من القانون الجنائي، وهي المادة 55 من القانون الجنائي جونكتو (جو).
وبالإضافة إلى الجناة الثلاثة الذين ألقي القبض عليهم، لا تزال الشرطة تطارد ثلاثة آخرين يشتبه في ارتكابهم السرقة.
وفي السابق، كانت القضية جريمة سرقة مزعومة وقعت في منزل رجل أعمال من غاز إلبيجي في بيليمبونغ، كورانجي، كان معروفا يوم الأحد، 24 تشرين الأول/أكتوبر صباحا.
ومن المتوقع أن تحدث السرقة يوم السبت 23 أكتوبر/تشرين الأول حوالي الساعة 21:00 بتوقيت جبيل، حيث دخل الجناة منزل الضحية وهم يرتدون أغطية للوجه ويحملون أسلحة حادة.
وحاصروا ساكني المنزل، بمن فيهم صاحب المنزل الذي كان الضحية، يوني نيلتي (59 عاما)، وكوسبيانتارا (58 عاما) الذي أصيب بكسر في يده.
وقد طعن الجاني ضحية نيلتي طعنا شرسا مستخدما سلاحا حادا لمحاولته طلب المساعدة بالصراخ.
وفي تلك الحادثة، أخذ اللصوص وحدة من سيارة هوندا موبيليو، وبطاقة الصراف الآلي، وأربع وحدات من الأدوات (الهواتف الذكية)، وأجهزة الدوائر التلفزيونية المغلقة.