أنشرها:

جاكرتا - لا يزال العالم ينتظر اكتشاف لقاح للتعامل مع وباء "كوفيد-19". قبل شهرين، كان تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، يعتقد أن لقاحاً لـ COVID-19 لا يمكن أن يكون متاحاً إلا في غضون 12 إلى 18 شهراً. لكنه يعترف الآن بأن خطوات متسارعة يتم اتخاذها.

وكان هذا التسارع ممكنا أيضا بفضل المساعدة المقدمة من قادة 40 بلدا ومنظمة وبنوكا ساهموا بمبلغ 7.4 مليار يورو (8 مليارات دولار أمريكي)، وهو ما يعادل أكثر من 1.1 تريليون روبية.

وعلى الرغم من تلقيه مساعدة من بلدان مختلفة، اعترف تيدروس بأن الأموال التي تم جمعها لم تكن كافية. ولا تزال هناك حاجة إلى أموال إضافية للتعجيل بتطوير اللقاحات، أو، وهو الأهم، ضمان أن تكون اللقاحات المنتجة كافية لتلبية احتياجات جميع الناس في العالم دون استثناء.

وكشف حالياً أن هناك 7 إلى 8 مرشحين للقاح مُصنفين من المئات لديهم. ومنذ كانون الثاني/يناير الماضي، عمل أكثر من 400 عالم وآلاف الباحثين في جميع أنحاء العالم بجد لتطوير اللقاحات والتشخيصات.

وللأسف، على الرغم من أنهم في نفس المنظمة، فإن الدكتور مايك ريان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية لمنظمة الصحة العالمية ليس متفائلاً مثل تيدروس. بالنسبة له COVID-19 يمكن أن تكون مشكلة طويلة الأجل، لكنها لا يمكن. وقد يصبح هذا الفيروس فيروساً آخر متوطناً لن يزول أبداً، مثل فيروس نقص المناعة البشرية. دون أن ننوي مقارنة المرضين، لكنه يدعونا إلى أن نكون واقعيين. لا يمكن لأحد أن يكون متأكدا متى وما إذا كان هذا الفيروس يمكن أن تختفي تماما.

19 COVID-19 ليست أول وباء يضرب العالم. يطلق عليه اسم الجيل الأول من السارس الذى ظهر لأول مرة فى الصين فى عام 2002 . وفى الواقع فان لقاح الجيل الاول من السارس لم يخترع حتى الان ولكن العالم يمر . والحجر الصحي هو مخرج وعلاج وعلاج للمصابين. ومنذ عام 2004، لم يُبلَّغ عن حالة واحدة جديدة تتعلق بالسارس.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)