أنشرها:

جاكرتا - إن وباء COVID-19 الذي انتشر منذ عامين تقريبا يضرب عالم الأعمال. وقد تعرضت جميع القطاعات تقريبا للوباء.

و يتعين على إندونيسيا أيضا أن تنفق أموالا إضافية للخروج من هذه الأزمة. بطبيعة الحال، يجعل هذا الشرط من إيرادات الدولة وميزانية الإنفاق تعاني من عجز عميق إلى حد ما.

وبسبب هذه الظروف، فإن خطر إفلاس الحكومة واضح بالفعل على مرأى من الجميع. وقال كبير الاقتصاديين بجامعة اندونيسيا فيصل باسرى انه فى ظل ظروف وباء كوفيد - 19 ، لم تتمكن سوى دول سلسلة التوريد العالمية من الخروج من تهديد الافلاس .

وقال في مناقشة افتراضية يوم الأربعاء، 13 تشرين الأول/أكتوبر، "لذا فإن البلدان التي تبقى هي البلدان التي تعتمد على التجارة داخل الصناعة التي تشكل جزءا من سلسلة التوريد العالمية.

ووفقا لفيصل، تمكن عالم الأعمال من النجاة من خطر الإفلاس. لأن كل أزمة اقتصادية تحدث ستوفر فرصا جديدة لبعض الشركات للنمو السريع.

إن وباء COVID-19 لم يغير حياة الناس فحسب، بل غير أيضا سلوك العمل والأعمال. ووفقا لفيصل، مع التغير في السلوك التجاري، لا يزال دوران الأموال مستمرا إذا كان قادرا على التكيف بسرعة.

ومع ذلك، قال فيصل إن الظروف ستكون مختلفة عن البلدان التي تميل إلى أن تستغرق وقتا طويلا للتكيف. وفي الوقت نفسه، فإن حالته المالية تستنفد.

"أرى في العالم الدولي كهذا أن العالم يتغير، وقد تغير، بالإضافة إلى أن وباء التغيير ينتشر على نطاق واسع وعميق على نحو متزايد. أنا متأكد أيضا أن عالم الأعمال يعرف بالفعل وتوقع ذلك. هذه ليست الحكومة".

وقال فيصل ان الظروف سوف تزداد سوءا بسبب وجود سيطرة اقتصادية من جانب دوائر معينة فى دولة ما . وعادة ما ينهون جميع الموارد التي يملكها البلد بحيث يكون النمو الاقتصادي متفاوتا.

"إن الأزمات بالإضافة إلى التهديدات هي أيضا فرصة لنا جميعا للقيام بشيء جديد بطرق مختلفة لإنتاج أزمات أفضل. ولكن المناخ يجب ان يكون ديمقراطيا والا فان الاوليغارشيين يأخذون كل ( الموارد ) " .


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)