جاكرتا - قال وزير المالية سري مولياني إن الزيادة في الحالات اليومية ل COVID-19 في أواخر مايو/أيار إلى أوائل يونيو/حزيران جلبت مخاوفها الخاصة بشأن تحقيق النمو الاقتصادي الذي تحدده الحكومة.
ووفقا لوزير المالية، فإن مستوى توافر الجائحة في المستشفيات الطارئة في مجمع ويسما أتليت جاكرتا يظهر زيادة بعد زخم رمضان وعيد الفطر هذا العام.
ويعتبر ذلك عقبة كبيرة في بناء الثقة في خضم جهود الحكومة لاستعادة الاقتصاد. وفي سجلات وزارة المالية، يبلغ متوسط الحالات اليومية حاليا 797 5 حالة.
"منذ بعض الوقت عندما التقيت في بانغغار (وكالة الميزانية DPR)، وصل مستوى محتوى Wisma Atlet إلى نقطة منخفضة بلغت 15 في المئة في أوائل أيار/مايو. وقد وصل الان فى اوائل يونيو الى 33.6 فى المائة " .
وأضاف وزير المالية أن مثل هذه الشروط قد تؤدي بالتأكيد إلى تفويت عدد من المؤشرات الاقتصادية التي وضعتها الحكومة للعام المقبل.
وقال " حتى يونيو يتعين السيطرة على اتجاه الزيادات اليومية فى الحالات " .
وفي الواقع، قال إنه من غير الممكن إعادة فرض قيود اجتماعية كما حدث في بداية العام عندما ارتفع معدل الحالات اليومية ل COVID-19 ارتفاعا هائلا.
واوضح " والا ستكون هناك ظروف مثل مارس الماضى حيث يتعين علينا بعد ذلك تشديد الخناق مرة اخرى وهذا سيؤثر على النشاط الاقتصادى والتوقعات الاقتصادية التى قمنا بها " .
ومن ناحية أخرى، قال رئيس البنك الدولي وصندوق النقد الدولي السابق إن الهدف غير المتحقق المتمثل في تلقيح مليون لقاح يوميا يجلب ضغوطا أخرى على تحقيق أهداف النمو.
"ولا يزال تطعيمنا 300,000 في اليوم. في حين أن الحكومة تهدف إلى الحصول على مليون حصانة في اليوم لتحقيق حصانة القطيع في الربع الأول من عام 2022".
واختتم سري مولياني حديثه قائلا: "من ناحية، نحن متأكدون تماما من استمرار حدوث الانتعاش الاقتصادي، ولكن من ناحية أخرى يجب أن نكون واقعيين بشأن ظروف عام 2022 التي ستتأثر بهدف التطعيم و COVID-19 نفسه الذي له علاقة سلبية بالنمو الاقتصادي".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)