جاكرتا - قدر وزير المالية سري مولياني إندراواتي أن مقاطعة بالي بحاجة إلى تنويع أسواقها في قطاعات أخرى لدعم اقتصادها، مثل القطاع الزراعي، مع زيادة الطلب في السوق العالمية على المنتجات الزراعية العضوية.
ووفقا لما ذكره وزير المالية، فإن وباء COVID-19 يقدم دروسا بحيث لا يعتمد اقتصاد بالي في المستقبل على قطاع السياحة فحسب.
"بالي لديها إمكانات كبيرة مع نظام سوباك وإمكانات الأراضي للزراعة العضوية كإمكانات التنويع. ومن خلال هذه الجهود، لا يمكن ل MSMEs النجاة من وضع الجائحة فحسب، بل يمكنها حتى أن ترتد مرة أخرى"، كما ذكر الموقع الرسمي يوم الاثنين، 17 كانون الثاني/يناير.
وكشف وزير المالية أن الحكومة قدمت مساعدات متنوعة من ميزانية الدولة ل MSMEs، مثل المساعدة في دعم الفائدة، والتمويل فائق الصغر (UMi)، وضمانات القروض بحيث تجرؤ البنوك على تقديم قروض للشركات الصغيرة والمتوسطة في خضم الظروف الوبائية.
وأضاف أن "الحكومة تقدم أيضا مساعدات خاصة، على سبيل المثال المديرية العامة للضرائب والمديرية العامة للجمارك تساعدان الشركات المتعددة الجهات من خلال الوحدات الفنية على اختراق سوق التصدير".
وواصل وزير المالية دور الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات متناهية الصغر، حيث بلغ 64.2 مليون مساهمة بنسبة 61.07 في المائة في الناتج المحلي الإجمالي لإندونيسيا. وبالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الوكالات قادرة على استيعاب 97 في المائة من مجموع القوة العاملة ونحو 60 في المائة من مجموع الاستثمارات في إندونيسيا.
12- ومن أجل الحصول على المعلومات، يعد مركز الاستثمار الحكومي، وهو وكالة الخدمات العامة التابعة لوزارة المالية، إحدى المؤسسات التي تدعم تنمية الأعمال التجارية البالغة الصغر في إندونيسيا. ويشارك برنامج تطبيق السلام في الجهود الرامية إلى دفع الاقتصاد في القطاعات الصغيرة والصغرى للغاية إلى الزيادة والتطور.
واختتم وزير المالية سري مولياني حديثه قائلا: "نأمل أن تتمكن مختلف المساعدات التي تقدمها الحكومة من دعم الشركات متعددة الجهات من الاستمرار في النمو والتوسع في السوق العالمية".
The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)