أنشرها:

جاكرتا - كشف رئيس جمعية أصحاب العمل الإندونيسية هاريادي سوكامداني أن المستثمرين الأجانب الذين يستثمرون في إندونيسيا بدأوا يشعرون بالقلق إزاء الجدل حول قانون حق المؤلف. وجاء ذلك في أعقاب قرار المحكمة الدستورية الذي أعلن أن القانون غير دستوري.

وكما هو معروف، قضت محكمة العدل بأن القانون رقم 11 لعام 2020 بشأن أعمال حق المؤلف يتعارض مع القانون الأساسي لجمهورية إندونيسيا في عام 1945. كما أعلن أن قانون حق المؤلف ليس له قوة قانونية ملزمة مشروطة.

وقال "في رأينا، هذا مقلق جدا. هذا هو أيضا رأي المستثمرين الأجانب الذين يسألوننا أيضا، وهذه هي الطريقة التي تجعل القانون. كيف سيكون هذا؟ هل سيتغير كل شيء؟" قال هاريادي، في مؤتمر صحفي افتراضي يوم الجمعة 26 تشرين الثاني/نوفمبر.

وأوضح هاريادي أن المواد في قانون حق المؤلف لم تتغير، رغم أن المحكمة الدستورية قضت بأن القانون رقم 11 لسنة 2020 غير دستوري مشروط.

"وبالتالي فإن المواد لم تتغير ، والتي تم تغييرها من الناحية القانونية formilnya في وقت تشكيل قانون حق المؤلف. يجب فهم ذلك معا لأن هناك أصواتا تقول "بسبب العيوب، فإن كل شيء لاغي وباطلا"، ليس كذلك".

حكم عضو الكنيست لا يعطل الاقتصاد

وأوضح هاريادي أنه على الرغم من مخاوف المستثمرين الأجانب، إلا أن حكم عضو الكنيست لم يكن له أي تأثير على الاقتصاد أو الاستثمار.

"نسبيا لا يوجد أي تأثير خطير لأن المشكلة هي فقط مراجعة قانون إنشاء قانون حق المؤلف، أي القانون رقم 12 لعام 2011. لذلك ان شاء الله ليس هناك اي تاثير خطير".

ومع ذلك، وفقا لهريادي، تنشأ مخاوف لأن حكم عضو الكنيست متعدد التفسير. وقال إن هذا يمكن أن يجلب تصورا سلبيا للاتساق في بذل الجهود لدفع الاقتصاد إلى الأمام، ولا سيما الجهود الرامية إلى خلق فرص العمل.

واضاف "اعتقد ان هذا الامر خطير جدا لانه يفسر من خلال بعض الاراء التي ظهرت من امس وحتى الان. وقال أحدهم أنه إذا كان هذا القانون حقوق الطبع والنشر العمل قد تقرر عيوب formil من قبل MK كيف أن المحتوى ليس معيبا، وهناك مثل هذا الرأي"، وأوضح.


The English, Chinese, Japanese, Arabic, and French versions are automatically generated by the AI. So there may still be inaccuracies in translating, please always see Indonesian as our main language. (system supported by DigitalSiber.id)